البحث العلمي

إنطلاقا من سياسات الجامعه الرائده في التكامل والتقارب بين قطاع التعليم وقطاع الأعمال للنهوض بمصرنا الحبيبه وإيمانا منا بأن نواه التطور الحقيقي للتنميه المستدامه هو البحث العلمي لذا قامت الجامعه بإنشاء “وحده تنميه البحث العلمي” لتفعيل هذه الرؤيه وتوفير المناخ المناسب والأدوات الفعاله لتحقيق هذه الأهداف النبيله.
  1. إعداد ندوات تعريفيه بالغرض من الوحده وكيفيه الإستفاده من خدماتها.
  2. دعم الباحثين في جميع أشكال
  3. تنميه وتحفيز المشاركه في المشروعات البحثيه المموله ودعم التعاون الدولي.
  4. وأنواع البحث العلمي.
  5. التواصل مع المجتمع الصناعي لتحديد متطلباته وإحتياجاته وتحديد نقاط البحث العلمي وتقديم الإستشارات الفنيه.
  6. التجهيز لإنشاء مجله علميه متخصصه.
  7. المساعده في الإنتقال بنتائج البحوث العلميه لعمل نماذج نصف
  8. دعم تمثيل الجامعه في إعداد الأكواد والمواصفات القياسيه والفنيه.

معمل تطبيقات المواد النانومتريه والخدمات البيئيه

يعتبر توفر أدوات الدراسه من أسباب نجاح البحوث العلميه والتطبيقيه لذالك توجهت إداره الجامعه بتوفير الإمكانيات البحثيه المتميزه لمساعده الساده الباحثين في شتي المجالات للنهوض بالبحث العلمي.

  1. تصنيع وتوفير المواد النانومتريه الازمه لعمل الأبحاث.
  2. نشر ثقافه المحافظه علي البيئه ودعم الأنشطه في هذا المجال.
  3. توفير خدمات تحليل المياه والتربه.

سياسة الجامعة المصرية الروسية لمواجهه التغيرات المناخية

في ضوء الوعي العالمي المتنامي تجاه الحد من التغيرات المناخية المحتمله بدايه من إتفاقيه ريو عام 1992مرورا بإتفاقيه كيوتو عام 1997 حتي توقيع إتفاقيه باريس للمناخ عام 2015 ، وفي ضوء توجهه الدوله المصريه الحديثة وحرصها لريادة القضايا المتعلقة بالحد من التغيرات المناخيه في القاره الإفريقيه حيث تم إصدار قانون البيئه المصري رقم 4 لسنه 1994 وتحديثه عام 2009، وفي ظل مشاركه الدوله للمجتمع المدني والقطاع الخاص كأحد أهم عوامل التنميه المستدامه في مصرلاسيما في القضايا المتعلقه بالتغيرات المناخية نشأت سياسة الجامعة المصرية الروسية كواحده من أوائل الجامعات التي تسعي لمسانده الدوله في القضايا المتعلقة بالتغيرات المناخيه المحتملة في نطاق العمل الجامعي والبحثي والمشاركات المجتمعيه المختلفة. وتركزت سياسات الجامعه علي عده محاور أساسيه:

تسعي الجامعة المصريه الروسية جاهدة الي الحد من إستخدام المنتجات الغير قابله للتحلل وإستبدالها بمنجات أخري صديقة للبيئه كأحد أهم الركائز الأساسية للحفاظ علي البيئه، كما تطبق الجامعة سياسه فصل النفايات للإستفدة المستقبليه منها في الأغراض المختلفة. وأخيرا تحرص الجامعه علي متابعه خطوره النفايات الكيميائة والبيولوجية والطبية الصلبة للتخلص منها بالشكل الأمثل للحد من مخاطر دمجها مع المخلفات الصلبة الأخري.

تعتمد الجامعه المصرية الروسية علي مصادر الطاقة النظيفة من الكهرباء والغازالطبيعي والطاقة الشمسية وتسعي جاهدة للإستفادة من الطاقات المتجددة المختلفة لتقليل إنبعاثات الكربون. كما اتبعت الجامعة سياسة إستخدام وسائل النقل الجماعي للحد من الإنبعاثات الكربونيه الكثيفة داخل الحرم الجامعي. ونهجت سياسه فصل وسائل النقل الجماعي خارج الحرم الجامعي وبعيد عن الحزام السكاني للحد من مخاطر التعرض للمحروقات الكربونيه المختلفة. كما أهتمت الجامعة بتخصيص أماكن محدده لخدمات الطلاب كالمطاعم بجوار الحزام الأخضر للجامعة وبمسافات متباينه من البنايات التعليميه لمنع الاثار السلبيه للإنبعاثات المختلفة.

أهتمت الجامعة بتوفير العديد من الأماكن الخضراء في نطاق الجامعة وخارجها ايمانا منها بأهميه المساحات الخضراء للتخلص من الإنبعاثات الكربونيه وتوفيرمصدر متجدد للهواء النقي.

خامسا. ترشيد إستهلاك المياه

فعلت الجامعة نظام متكامل للحد من الإستهلاك الزائد من المياه في بنيتها الأساسيه من تصميم دورات مياه ترشد إستهلاك المياه ونظام ري حديث لشبكات ري الجامعة. كما قامت الجامعة بزراعة النباتات  منخفضة إستهلاك المياه في جميع أنحاء الجامعة.

أهتمت الجامعة المصرية الروسية الي المشاركة بالمشاريع البحثيه المتعلقه بمعالجه مياه الصرف الصحي وإتاحة الحلول التقنية والإستشارية للمعالجة مياه الصرف الصناعي من خلال إنشاء معمل تطبيقات المواد النانومتريه والخدمات البيئيه.

ببالغ الإهتمام سعت الجامعة لنشر ثقافة الحفاظ علي البيئه من ترشيد الإستهلاك والحد من الإنتشار الواسع للمخلفات كما سعت الجامعه علي توفير إستراحات ملائمه ودورات مياه معقمه ولافتات للحفاظ علي البيئه وتسعي الجامعة جاهده علي إنتشار ثقافه الحفاظ علي البيئه من خلال المشاركات المجتمعيه والطلابيه والندوات التعريفية والمقررات الدراسية وخلافة.

 تقوم الجامعة المصرية الروسية بدعم البحوث كافة لاسيما البحوث المتعلقه بالقضايا البيئيه والتغيرات المناخيه من خلال أعضاء هيئه التدريس بالجامعة والمشاريع التعاونيه مع الجهات البحثيه الأخري وخلافه مما يعزز تطبيق البحوث العلمية وعدم الإكتفاء بالبحوث النظريه فقط وذالك تماشيا مع إتفاقية باريس للمناخ عام 2015.

تهتم الجامعة بتواجد أعضاء هيئه تدريس وهيئه بحثيه متميزة بصفه مستمرة، لديها من القدره علي المشاركة لتحقيق التنمية المستدامة وخاصة في الإستشارات الفنيه والتقنيه بالقضايا المتعلقة بالتغيرات المناخية.

تؤمن الجامعة دائما بالطاقات الشبابية وتسعي الي تمكين الشباب في المشاركات المجتمعية المختلفة ومنها الأنشطة المتعلقة للحد من اثار التغيرات المناخية والتكيف مع الظروف المحيطة وغيرها.

البحث العلمي

وحده تنميه البحث العلمي

إنطلاقا من سياسات الجامعه الرائده في التكامل والتقارب بين قطاع التعليم وقطاع الأعمال للنهوض بمصرنا الحبيبه وإيمانا منا بأن نواه التطور الحقيقي للتنميه المستدامه هو البحث العلمي لذا قامت الجامعه بإنشاء “وحده تنميه البحث العلمي” لتفعيل هذه الرؤيه وتوفير المناخ المناسب والأدوات الفعاله لتحقيق هذه الأهداف النبيله.  

أهداف الوحده:

  1. إعداد ندوات تعريفيه بالغرض من الوحده وكيفيه الإستفاده من خدماتها.
  2. دعم الباحثين في جميع أشكال وأنواع البحث العلمي.
  3. التواصل مع المجتمع الصناعي لتحديد متطلباته وإحتياجاته وتحديد نقاط البحث العلمي وتقديم الإستشارات الفنيه.
  4. المساعده في الإنتقال بنتائج البحوث العلميه لعمل نماذج نصف صناعيه وصناعيه.
  5. المساعده في التقدم للحصول علي براءات الإبتكار و الإختراع وتسويقها.
  6. تنميه وتحفيز المشاركه في المشروعات البحثيه المموله ودعم التعاون الدولي.
  7. التجهيز لإنشاء مجله علميه متخصصه.
  8. دعم تمثيل الجامعه في إعداد الأكواد والمواصفات القياسيه والفنيه.

 

معمل تطبيقات المواد النانومتريه والخدمات البيئيه

يعتبر توفر أدوات الدراسه من أسباب نجاح البحوث العلميه والتطبيقيه لذالك توجهت إداره الجامعه بتوفير الإمكانيات البحثيه المتميزه لمساعده الساده الباحثين في شتي المجالات للنهوض بالبحث العلمي.

أهداف المعمل:

  1. تصنيع وتوفير المواد النانومتريه الازمه لعمل الأبحاث.
  2. نشر ثقافه المحافظه علي البيئه ودعم الأنشطه في هذا المجال.
  3. توفير خدمات تحليل المياه والتربه.

سياسة الجامعة المصرية الروسية لمواجهه التغيرات المناخية

في ضوء الوعي العالمي المتنامي تجاه الحد من التغيرات المناخية المحتمله بدايه من إتفاقيه ريو عام 1992مرورا بإتفاقيه كيوتو عام 1997 حتي توقيع إتفاقيه باريس للمناخ عام 2015 ، وفي ضوء توجهه الدوله المصريه الحديثة وحرصها لريادة القضايا المتعلقة بالحد من التغيرات المناخيه في القاره الإفريقيه حيث تم إصدار قانون البيئه المصري رقم 4 لسنه 1994 وتحديثه عام 2009، وفي ظل مشاركه الدوله للمجتمع المدني والقطاع الخاص كأحد أهم عوامل التنميه المستدامه في مصرلاسيما في القضايا المتعلقه بالتغيرات المناخية نشأت سياسة الجامعة المصرية الروسية كواحده من أوائل الجامعات التي تسعي لمسانده الدوله في القضايا المتعلقة بالتغيرات المناخيه المحتملة في نطاق العمل الجامعي والبحثي والمشاركات المجتمعيه المختلفة. وتركزت سياسات الجامعه علي عده محاور أساسيه:

أولا. إداره المخلفات الصلبه:  تسعي الجامعة المصريه الروسية جاهدة الي الحد من إستخدام المنتجات الغير قابله للتحلل وإستبدالها بمنجات أخري صديقة للبيئه كأحد أهم الركائز الأساسية للحفاظ علي البيئه، كما تطبق الجامعة سياسه فصل النفايات للإستفدة المستقبليه منها في الأغراض المختلفة. وأخيرا تحرص الجامعه علي متابعه خطوره النفايات الكيميائة والبيولوجية والطبية الصلبة للتخلص منها بالشكل الأمثل للحد من مخاطر دمجها مع المخلفات الصلبة الأخري.

ثانيا. الحد من الإنبعاثات الكربونيه وإستخدام طاقات نظيفه: تعتمد الجامعه المصرية الروسية علي مصادر الطاقة النظيفة من الكهرباء والغازالطبيعي والطاقة الشمسية وتسعي جاهدة للإستفادة من الطاقات المتجددة المختلفة لتقليل إنبعاثات الكربون. كما اتبعت الجامعة سياسة إستخدام وسائل النقل الجماعي للحد من الإنبعاثات الكربونيه الكثيفة داخل الحرم الجامعي. ونهجت سياسه فصل وسائل النقل الجماعي خارج الحرم الجامعي وبعيد عن الحزام السكاني للحد من مخاطر التعرض للمحروقات الكربونيه المختلفة. كما أهتمت الجامعة بتخصيص أماكن محدده لخدمات الطلاب كالمطاعم بجوار الحزام الأخضر للجامعة وبمسافات متباينه من البنايات التعليميه لمنع الاثار السلبيه للإنبعاثات المختلفة.

ثالثا. الإهتمام بالحزام الأخضر داخل الحرم الجامعي وخارجه: أهتمت الجامعة بتوفير العديد من الأماكن الخضراء في نطاق الجامعة وخارجها ايمانا منها بأهميه المساحات الخضراء للتخلص من الإنبعاثات الكربونيه وتوفيرمصدر متجدد للهواء النقي.

رابعا. توفير مصادر مياه شرب امنه ونظيفة: حرصت الجامعة المصرية الروسية علي توفير مصادر مياه شرب امنه ونظيفه مجانيه لأعضاء هيئه التدريس والطلبة والعاملين بالجامعة.

خامسا. ترشيد إستهلاك المياه: فعلت الجامعة نظام متكامل للحد من الإستهلاك الزائد من المياه في بنيتها الأساسيه من تصميم دورات مياه ترشد إستهلاك المياه ونظام ري حديث لشبكات ري الجامعة. كما قامت الجامعة بزراعة النباتات  منخفضة إستهلاك المياه في جميع أنحاء الجامعة.

سادسا. معالجه مياه الصرف: أهتمت الجامعة المصرية الروسية الي المشاركة بالمشاريع البحثيه المتعلقه بمعالجه مياه الصرف الصحي وإتاحة الحلول التقنية والإستشارية للمعالجة مياه الصرف الصناعي من خلال إنشاء معمل تطبيقات المواد النانومتريه والخدمات البيئيه.

سابعا. نشر وعي الحفاظ علي البيئه: ببالغ الإهتمام سعت الجامعة لنشر ثقافة الحفاظ علي البيئه من ترشيد الإستهلاك والحد من الإنتشار الواسع للمخلفات كما سعت الجامعه علي توفير إستراحات ملائمه ودورات مياه معقمه ولافتات للحفاظ علي البيئه وتسعي الجامعة جاهده علي إنتشار ثقافه الحفاظ علي البيئه من خلال المشاركات المجتمعيه والطلابيه والندوات التعريفية والمقررات الدراسية وخلافة.

ثامنا. توجيه البحوث العلميه والتطبيقيه للقضايا المتعلقه بالمناخ: تقوم الجامعة المصرية الروسية بدعم البحوث كافة لاسيما البحوث المتعلقه بالقضايا البيئيه والتغيرات المناخيه من خلال أعضاء هيئه التدريس بالجامعة والمشاريع التعاونيه مع الجهات البحثيه الأخري وخلافه مما يعزز تطبيق البحوث العلمية وعدم الإكتفاء بالبحوث النظريه فقط وذالك تماشيا مع إتفاقية باريس للمناخ عام 2015.

تاسعا. تقديم الدعم التقني والإستشاري فيما يتعلق بالتغيرات المناخية: تهتم الجامعة بتواجد أعضاء هيئه تدريس وهيئه بحثيه متميزة بصفه مستمرة، لديها من القدره علي المشاركة لتحقيق التنمية المستدامة وخاصة في الإستشارات الفنيه والتقنيه بالقضايا المتعلقة بالتغيرات المناخية.

عاشرا. مشاركه الشباب للأنشطه المناخيه المختلفة: تؤمن الجامعة دائما بالطاقات الشبابية وتسعي الي تمكين الشباب في المشاركات المجتمعية المختلفة ومنها الأنشطة المتعلقة للحد من اثار التغيرات المناخية والتكيف مع الظروف المحيطة وغيرها.